ذكرت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية أن تركيا قدمت مقترحًا رسميًا إلى الولايات المتحدة يتضمن استعداد أنقرة…
حسناوات الأسد، حيلة لإغراء الشباب بالانضمام لعصابات الأسد.
انتشرت في الآونة الأخيرة صور لفتيات سوريات بلباس عصابات الأسد، قيل أنهن مجندات يعملن في صفوف جيش النظام السوري المجرم.
وبحسب نشطاء فإن الفتيات يعملن ضمن صفوف مليشيا الدفاع الوطني بريف محافظة حماة، وحيث يزعم أنهن على خطوط الرباط على مشارف البادية السورية بمناطق حماة.
وتتعمد عصابات الأسد نشر مثل هذه الصور بين الحين والآخر وذلك لإغراء الشباب السوري بالانضمام إلى صفوف جيش النظام المجرم، بعد عزوف الشباب وتفضيلهم الهجرة إلى خارج البلاد.
وكانت عصابات الأسد قد شكلت كتيبة من النساء التي عليهن مخالفات أخلاقية أو ممن نشأن في بيوت الدعارة تحت مسمى لبوات الأسد، وذلك بهدف تحفيز الشباب واستجرارهم إلى الانخراط في صفوف تلك المليشيا.
وتشهد مناطق سيطرة عصابات الأسد انحطاطاً أخلاقياً وانتشار للفحشاء بشكل كبير وسط أبناء المجتمع السوري المحافظ، وكل ذلك يجري تحت حماية عصابات الأسد وأجهزة المخابرات، حتى أن الدراما السورية أصبحت مليئة بالمشاهدة الإباحية والمنحطة مؤخراً.
This Post Has 0 Comments