Skip to content

عندما تكون ثمناً لـ الثورة وعندما تختلف أساليب التعذيب النفسية والجسدية على الأجساد والأرواح في دهاليز الإجرام الأسدي، فمن السجن الانفرادي إلى الانتهاك الوحشي الذي يُمارس على المعتقلين الأحرار من قبل العصابة دون أدنى رحمة أو إنسانية. صورة للشاب “غنام” بعد اعتقال دام 6 سنوات تجسد حجم المعاناة التي يتلقاها مئات الآلاف من الأحرار السوريين على يد مخابرات الأسد وشبيحته في زنازين الموت.

متابعة القراءة
Back To Top