skip to Main Content

استمرار عمليات الخطف والقتل في مناطق سيطرة قسد، من الفاعل؟!

تشهد مناطق سيطرة قسد حالة انفلات أمني كبير وانتشار واسع لعمليات الخطف والسلب بهدف الحصول فدية مالية كان آخرها مقتل شاب بعد خطفه في ريف حلب الشرقي.

وفي التفاصيل عثر أهالي منبج أمس الخميس على جثة الشاب عدنان الحسون من أبناء مدينة منبج من عشيرة البو سلطان ملقات على الأرض في مزرعة جانب سجن منبج المركزي على طريق جرابلس.

يذكر أن الشاب عدنان الحسون خطف منذ ثلاثة أيام من أحد شوارع مدينة منبج الواقعة تحت سيطرة قسد، من قبل عصابة مسلحة ، وكما وجه الأهالي أصابع الاتهام إلى مليشيا قسد أنها هي من تقف وراء خطفه وقتله.

وفيما تشهد مناطق سيطرة قسد انتشار عمليات السلب والخطف والقتل وغالب هذه العمليات تقف ورائها مليشيا قسد كان آخرها مقتل المعلمة نورا الأحمد وابنتها وجنينها في حي المشلب بمدينة الرقة في 16 من كانون الثاني.

وتجدر الإشارة إلى أن مليشيا قسد بعد كل جريمة قتل اوخطف يقوم بها أحد مليشياتها في المنطقة تقوم بحملة تجنيد إجباري أو حملة أمنية لطمس الحقيقة ونسيان الجريمة الحقيقية كما فعل بعد مقتل السيدتين من حوايج البومصعة وبعد مقتل المعلمة نورا الأحمد وابنتها.

This Post Has 0 Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top