skip to Main Content

أبناء الشرقية هجرة ومصابرة وسيفٌ لن يغمد في الشمال السوري

تعيش مدن وبلدات الشمال السوري في الوقت الحالي على أصوات الرصاص والمدافع نتيجة الإغارات والعمليات النوعية التي تشنها غرفة عمليات الفتح المبين على مواقع عصابات الأسد والميليشيات الإيرانية.

 

حيث نتج عن الإغارات والعمليات النوعية التي تخطت حاجز 25 عملية خلال فترة قصيرة المئات من القتلى والجرحى في صفوف عصابات الأسد والميليشيات الإيرانية على طول خط التماس من جبال التركمان غرباً وحتى ريف حلب الغربي شرقاً.

 

وكان لأبناء المنطقة الشرقية دور بارز في تلك العمليات والإغارات من تخطيط وتنفيذ والقيادة في بعض العمليات أبرزها الإغارة على بلدة داديخ شرق إدلب والفوج 46 غرب حلب.

 

ويعمل أبناء المنطقة الشرقية المنضوين في صفوف الفتح المبين على الوقوف جنباً إلى جنباً مع إخوانهم من بقية المناطق المحتلة من قبل عصابات الأسد للارتقاء بالحالة العسكرية في الشمال المحرر بهدف تحرير مدنهم وبلداتهم في أقرب وقت.

 

هذا وشهدت المدن والبلدات في الشمال المحرر ارتقاء العديد من أبناء المنطقة الشرقية أثناء الرباط والإغارات النوعية على طول خط التماس مع ميليشيات الأسد آخرهم الشاب “قتيبة” من أبناء مدينة صبيخان شرق ديرالزور.

 

تحرير: محمد الحميدي

تدقيق: محمد المحمد

This Post Has 0 Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back To Top